دائماً ما ينادى المثقفون بإشراك الشباب فى العمل الثقافى فى مصر، حتى يتم التخلص من شبح القديم وسيطرة أفكار الماضى، والتخلص من صياغات بلا تطور لا تروى الظمأ الثقافى للشباب.
فى مجموعته القصصية «شبح طائرة ورقية» (دار العين) يقتنص القاص هشام أصلان (1979) لقطات سريعة.