رغم ما ساد من تقارب بين الدوحة وواشنطن فى إدارات متعاقبة منذ ولاية جورج بوش الأب وصولاً إلى الرئيس السابق باراك أوباما، إلا أن من بين صفوف تلك الإدارات خرج العديد من المسئولين الأمريكيين ليحذروا مبكراً من مخاطر الأجندة القطرية على الشرق الأوسط
لا يوجد المزيد من البيانات.