كشفت مجموعة مكونة من عدد من المنظمات غير الحكومية والأكاديميين والشركات الخاصة أن مزودى خدمات الإنترنت الأوروبيين يخرقون قواعد حياد الانترنت.
احتجت شركات فيسبوك وتويتر وعشرات أخرى من شركات التكنولوجيا الكبرى على تعديلات مقترحة على القواعد الأمريكية لحياد الإنترنت.