قال الإعلامى مصطفى بكرى، إن العديد من الجرائد كتبت عن تهرب شركة "إبسوس للأبحاث" من الضرائب، وأنها لم تقدم المستندات أو الدفاتر لمصلحة الضرائب المصرية، لتحديد حجم الوعاء الضريبى.
لا يوجد المزيد من البيانات.