أثارت العصابة الإجرامية الفنزويلية الخطيرة "إل ترين دى أراجوا" الرعب فى العديد من دول أمريكا اللاتينية مثل بيرو وتشيلى وكولومبيا..
قُتل 29 محتجزا وأصيب 19 من ضباط الشرطة فى مواجهة فى أحد الزنازين بوسط فنزويلا، فيما وصفه مسؤول حكومى بمحاولة هرب فاشلة، لكن جماعات معنية بحقوق الانسان وصفتها بأنها مجزرة
أخلت السلطات الفنزويلية، سبيل 43 معارضًا كانوا مسجونين بتهمة "العنف السياسى"، فى ثالث دفعة من السجناء السياسيين الذين يتم الإفراج عنهم فى إطار مبادرة تهدئة
قالت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينية إنه توفى ما لا يقل عن 62 سجينا فى السجون الفنزويلية خلال عام 2017 ، بسبب ازمة النظام الصحى ونقص الادوية ونقص الخدمات الصحية ، فضلا عن مشاكل آخرى.
قالت صحيفة الباييس الإسبانية إن نظام الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو يتعرض لضربة جديدة بعد نشر تقرير يثبت تعرض 5 آلاف سجين بينهم 350 سياسى يتعرضون للتعذيب ، فضلا عن 757 مدنى امام المحاكم العسكرية.
أقامت منظمة الدول الأمريكية، جلسات استماع للنظر فى الادعاءات التى تفيد وقوع تعذيب وانتهاكات داخل السجون الفنزويلية.