أوضحت دار الإفتاء المصرية بعض الاداب التى يجب أن يتبعها المعتمر أو الحاج لزيارة المدينة المنورة ، قائلة :إذا لم تكن أيها الحاج قد بدأت هذه الرحلة المباركة بزيارة الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم-
تناول الزميل محمود عبد الرحمن مصطفى في حلقة اليوم حكاية وحشي بن حرب قاتل أسد الله حمزة بن عبد المطلب، وذلك بتحريض من جُبير بن مُطْعِم، الذي قتل حمزة عمه طُعَيْمَة في غزة بدر.
تمر اليوم الذكرى الـ1342، على وقوع معركة كربلاء، والتى انتهت بمقتل الإمام الحسين بن على بن أبى طالب وأهل بيته وأصحابه، على يد جيش يزيد بن معاوية..
اليوم 23 مارس هو ذكرى استشهاد سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب، وذكر ابن الأثير فى كتابه "أسد الغابة في معرفة الصحابة"، سيرة سيدنا حمزة على النحو الآتى:
تمر اليوم الذكرى 1341 على تحرك الإمام الحسين بن على بن أبى طالب، رضى الله عنهما، من مكة المكرمة طالبا الكوفة استجابة لدعوات التأييد التى جاءته من هناك.
حمزة بن عبد المطلب أشهر أعمام النبى محمد صلى الله عليه وسلم، قال فيه النبى "خَيْرُ إِخْوَتِي عَلِيٌّ، وَخَيْرُ أَعْمَامِي حَمْزَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا".
وقف وحيدا فى مواجهة الموت بينما سيوف المتربصين به تلمع فى الشمس.. لم يكن وحيدا بالمعنى الحقيقى للكلمة كانت روح جده تراقبه.