خلق الله الإنسان، مطلق الإنسان، وفضله على سائر المخلوقات، وبالرغم من اختلاف الأشكال والأديان والأجناس فلا تفرقة بين إنسان وإنسان، الجميع ينعمون بما أنعم الله به على البشر.
لا يوجد المزيد من البيانات.