نار الألم ودموع الفراق لم تجف في عيون تلك الأسرة البسيطة التي فقدت فلذة كبدها على أيدي أحد البلطجية بعد إصرار وترصد، ليفعل فعلته الشنعاء
لا يوجد المزيد من البيانات.