تتجه أنظار العالم اليوم إلى العاصمة البحرينية المنامة حيث تعقد فعاليات القمة العربية العادية رقم 33، التي فرضت عليها أن تكون قمة استثنائية الحرب الصهيونية على قطاع غزة
أكد الكاتب الصحفي عادل السنهوري، رئيس التحرير التنفيذي لجريدة اليوم السابع، أنه ليس هناك حرب بلا نهاية سواء استكمال عسكري ثم سياسي ولابد أن تنتهي يوما
من أمن العقوبة فقد أساء الأدب.. هذا ما فعله السفير الإسرائيلي جلعاد أراد في جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الجمعة الماضية.
العمارات في القاهرة الخديوية ليست مجرد مباني صماء أو جدران صامتة. كل مبنى يسكنه تاريخ وكل جدار يحكي عما دار خلفه من حكايات مصر، وكواليس أبطال هذه الحكايات من ساسة وحكام و مشاهير المحكومين
كان المشهد مدهشا ومبهجا وليس مفاجئا. كان عبارة عن رسالة مصر القوية الواثقة والواضحة لأهل الشر بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ودلالة ولمن هو المقصود في هذا التوقيت.
قبل نهاية الثمانينات وفي مساء أحد الليالي الصيفية ومن فوق خشبة المسرح الحديث-مسرح السلام -بشارع قصر العيني يقف صلاح السعدني وهو يصرخ في الحاضرين – وكنت لحسن الحظ واحدا منهم-وفي أحد أبطال العرض:
مدرسة أصيلة فى مهنة الكتابة الفنية ينتمى إليها كل من شارك فى العمل الدرامى التاريخى الضخم مسلسل الحشاشين
مشروع تطوير رأس الحكمة مع دولة الإمارات العربية الشقيقة بقيمة 35 مليار دولار والتي أعلن عنها رسميا الأسبوع الماضي الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء،
لا يعرف عم ربيع بياع البرتقال قصيدة فؤاد حداد التي تغنى فيها بفلسطين وقال فيها " ولا في قلبي ولا عنيا الا فلسطين وأنا العطشان ماليش مية الا فلسطين
تقريبا كان عام 1984 داخل عربة القطار الذي يستعد لمغادرة محطة مصر العتيقة بالقاهرة الى محطة دمنهور. العربة مزدحمة بأجساد المغادرين للعاصمة.
الدورة الحالية لمعرض القاهرة الدولي للكتاب رقم 55 والتي من المقرر أن تنتهي اليوم حققت نجاحا كبيرا ولافتا ويمكن اعتبارها " دورة استثنائية" في تاريخ معرض القاهرة الدولي للكتاب منذ تأسيسه وانطلاقه عام 1969 بأول رئيسة له الدكتورة سهير القلماوي
حالة الغضب والحسرة والحزن عقب الخروج السيئ والمهين لمنتخبنا الوطني لكرة القدم أمام منتخب الكونغو الديمقراطية بعد أداء ممل وعقيم وعاجز، هي حالة مفهومة وطبيعية ولكنها ليست المرة الأولى التي يعيشها المصريون ويشعرون معها بحالة " قرف وزهق"
منذ 10 أعوام تقريبا ونحن مازلنا في مواجهه ذات السؤال المحير والمربك كلما هلّ علينا يوم 25 يناير.
هناك ضرورة حتمية والمشاركون في جلسات الحوار الوطني يناقشون وثيقة "أبرز التوجهاتِ الاستراتيجيةِ للاقتصادِ المصري للفترةِ الرئاسيةِ الجديدة حتى العام 2030"، أن ينتبهوا إلى الأبعاد الاجتماعية والنفسية للتوجهات الاقتصادية الجديدة على المصريين
منتصف يناير من العام الماضي يزور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الهند وتهلل الصحافة الهندية للزيارة وتصفها بـ"الزيارة التاريخية"، وهي الزيارة الثانية على هذا المستوى من جانب مسئولين إسرائيليين إلى الهند منذ العام 2013 أي بعد 15 عاما.
لكن "الحكاية مش حكاية السد العالي"- الذى نحتفل هذه الأيام بمرور 64 عاماً على وضع حجر أساس أعظم مشروع هندسى بالقرن الـ20 - كما كتب أحمد شفيق كامل ولحن كمال الطويل وغنى عبد الحليم حافظ
ناقش عدد من النقاد الشاعر عبد الرحمن حبيب، أمس، ديوانه الأحدث الغاوون في المركز الدولي للكتاب وتولى مناقشة الديوان الناقد أحمد إبراهيم الشريف.
الحكومة كانت رحيمة ورئيفة بمحتكري السلع الاستراتيجية والذين يقومون بإخفائها وعدم طرحها أو الامتناع عن بيعها.
" العواجيز"..و" خيل الحكومة" ، كلمات ومصطلحات قاسية ومؤذية رافقت كبار السن وأصحاب المعاشات ومن هم فوق الستين لسنوات طويلة، حتى أصبحت قضية ذات أبعاد اجتماعية ونفسية تناولتها أعمال أدبية ودرامية
في مارس عام 2001 هاج العالم وماج ضد حركة " طالبان" التي قامت بتدمير تمثالين لبوذا في وادي باميان بأفغانستان وصدرت بيانات ادانة عنيفة بقيادة الولايات المتحدة الأميركية.