كشفت دراسة تعاونية أجرتها جامعة أكسفورد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا عن تسلسل قديم من الصخور المحتوية على الحديد فى جرينلاند.
تعد بقايا الطعام المتعفنة والنفايات الأخرى التي تتراكم في مدافن النفايات في مختلف البلاد محركًا أكبر لأزمة المناخ مما كان معروفًا من قبل، وكانت تسربات غاز الميثان من مدافن النفايات، في المتوسط، أعلى بنسبة 40٪
اتخذ الاتحاد الأوروبي خطوة مهمة نحو إضفاء الشرعية على التكنولوجيات التي تمتص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي من خلال الموافقة على إنشاء عملية إصدار الشهادات.
عندما يعود رواد الفضاء من السير في الفضاء، غالبًا ما يصفون روائح غير متوقعة تشبه رائحة شريحة اللحم المحروقة والبارود المستهلك. ولكن لماذا رائحة الفضاء الخارجي تشبه رائحة الأشياء المشتعلة، ومن أين تأتي هذه الرائحة؟
زي النهارده منذ 26 عاما، أطلقت وكالة ناسا المركبة الفضائية كاسيني في مهمة لاستكشاف زحل وأقماره.
تمر الكواكب في نظامنا الشمسي بالمواسم بسبب الطريقة التي تميل بها في مداراتها، لذا فإن أحد نصفي الكرة الأرضية يواجه الشمس أكثر في بعض الأوقات من السنة أكثر من غيره.
طبق فريقًا دوليًا من علماء الفلك تقنية قديمة لاكتشاف نوع جديد من الكواكب يدور حول نجمين، ما يُعرف باسم كوكب دائري.
طور فريق من العلماء في جامعة "بطرسبورج" الروسية خوارزمية الشبكة العصبية التي ستسمح بتحديد نسبة الأوزون في الغلاف الجوي للأرض تحديداً أدق، وذلك بناء على نتائج القياسات التي حققتها الأقمار الصناعية الروسية للأرصاد الجوية.
سجلت بالونات هواء ساخن أصواتا غامضة من أصل "غير معروف تماما"، في أعالي الغلاف الجوي للأرض، وأرسل علماء
تم العثور على التيربيوم المعدني النادر لأول مرة في الغلاف الجوي لكوكب خارج المجموعة الشمسية، حيث طور باحثون في جامعة لوند في السويد أيضًا طريقة جديدة لتحليل الكواكب الخارجية.
تغطية جديدة قدمها تليفزيون اليوم السابع، عن اكتشاف تلسكوب جيمس ويب الفضائى كوكبا جديدا خارج المجموعة الشمسية من فئة الكواكب الغازية العملاقة عبر مجرة درب التبانة.
مع إعلان حديث أن تلسكوب جيمس ويب الفضائي قد اكتشف أول كوكب خارج المجموعة الشمسية، ندخل فترة جديدة من علم الفلك خارج المجموعة الشمسية..
ساعدت قطع من كويكب بعيد في كشف المزيد عن الحياة المبكرة لنظامنا الشمسي، وفقا للعلماء.
يتميز أكبر أقمار زحل برمال مشحونة كهربائيا وبحيرات ممتلئة بالميثان وغلاف جوي ضبابي، لكن تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST)..
أطلقت ناسا هذا الأسبوع قمرًا صناعيًا جديدًا للطقس ، JPSS-2 ، في مدار قطبي حول الأرض. لكن هذا الإطلاق كان خاصًا ، حيث تضمن أيضًا اختبارًا لدرع حراري قابل للنفخ جديد يسمى LOFTID.
قام معزز صاروخ صيني بإعادة الدخول غير المنضبط إلى الغلاف الجوي للمرة الثانية هذا العام، تم التأكيد على أن أجزاء من الصاروخ المعزز من صاروخ Long March 5B تقوم بإعادة الدخول من قبل قيادة الفضاء الأمريكية.
قالت وكالة ناسا أن آخر كسوف كلي للقمر ط حتى مارس 2025، يبدأ في الساعات الأولى من صباح يوم 8 نوفمبر في أمريكا الشمالية، كذلك يمكن أيضًا الحصول على لمحة عن أجزاء من آسيا وأستراليا ونيوزيلندا وأمريكا الجنوبية.
تكفي الاحتكاكات التي تمارس أثناء إعادة الدخول إلى الغلاف الجوي لتحويل المركبات الفضائية إلى مذنبات متوهجة إذا لم يتم تخفيفها بشكل صحيح - وهذا أمر جيد، عندما يكون مقصودًا، ولكنه سيء للغاية دائمًا تقريبًا.
تقلل تأثيرات ثاني أكسيد الكربون من قدرة التنظيف الذاتي للغلاف الجوي العلوي للأرض، حيث أن التغييرات في الغلاف الجوي للأرض الناتجة عن تغير المناخ تعمل ضد الجهود المبذولة لإزالة الحطام الخطير من المدار حول الأرض.
أطلق الشفق القطبي عروضا ضوئية مذهلة في سماء الليل، لكن هذه الظاهرة الجميلة يمكن أن تؤثر في الواقع، على طبقة الأوزون.