تعيش تركيا حالة اقتصادية مزرية بشكل كبير نتيجة السياسات التي يتبعها أردوغان والتي يأتى على رأسها الأنشطة الاستفزازية في المتوسط والعدوان على سوريا وغيرها..
قالت وكالة "بلومبرج" الأمريكية إن مؤشر البورصة التركى اسطنبول 100 انخفض بنسبة 10% عند الفتح، وذلك فى أعقاب الضربة الجوية السورية
بعد الإرتفاع الكبير الذى شهدته البورصة التركية الفترة السابقة لتصل إلى 121.804.10 نقطة قد بدأت مرة أخرى فى الإنخفاض لتغلق تعاملات يوم أمس بإنخفاض بنسبة 0.45%
ذكرت وسائل إعلام سعودية، أن قطر تعمل على سحب أموالها من البورصة التركية، بعدما لفتت أنشطتها فى الأشهر الخمس الأولى من العام الجارى فى بورصة إسطنبول الأنظار.
خفضت وكالة "فيتش"، التصنيف الائتمانى لتركيا من "BBB-" إلى "BB+"، وذلك بسبب الاضطرابات، التى تشهدها البلاد منذ تحركات الجيش، فى يوليو الماضى.
هبطت الأسهم التركية أكثر من اثنين بالمئة فى الوقت الذى تراجعت فيه الليرة أمام الدولار، اليوم الأربعاء، مع إطلاق القوات التركية عملية فى شمال سوريا للقضاء على مسلحى تنظيم داعش.
انخفضت العملة التركية إلى 2.31 ليرة مقابل الدولار اليوم الإثنين، لتسجل أقل مستوى منذ يناير قبل اجتماع مجلس الاحتياطى الاتحادى الأمريكى الأسبوع الحالى.
هبطت الليرة التركية إلى أدنى مستوى لها فى 11 شهرا مقابل الدولار، أمس الجمعة، مع ارتفاع العملة الأمريكية قبل اجتماع لمجلس الاحتياطى الاتحادى الأسبوع المقبل ومع دعوات الرئيس طيب أردوخان.