كل من تابع قضية مقتل الأنبا أبيفانيوس ومحاولة انتحار الراهبين، رأى فى تلك الأزمة إما خطوة لكسر البابا تواضروس وتراجعه عن قراراته الإصلاحية أو دافعًا للمضى قدمًا والعبور بالكنيسة نحو عصر جديد.
لا يوجد المزيد من البيانات.