بعد السدرة قد سارا*** ورأى الحق وأنوارا أطهر من ظللته الأشجارا*** وكان النصر حليفه والله
اقفل الباب وانسى و انساه و ابتدى من جديد و يا ريت ماتفكرش تفتحه تانى و تربسه بالحديد
السعادة اعتزلتنى....وجاء الهم يبشرنى أن ليس لى مكان....بين البشائر فإننى
السعادة أعتزلتني....و جاء الهم يبشرني أن ليس لى مكان....بين البشائر فإنني
يا ليتها تفعل ذلك لن أشقى إذن فى آلامى قالوا لى ستصير ما يتمنى