ربما لم يكن الكاتب الجزائرى كمال داود يعلم أن دعوة تكفيره وإهدار دمه من جماعات الإرهاب باسم الإسلام ستكون سببا فى الصعود إلى العالمية ونيل أرفع الجوائز الأدبية
بعد أن أهدر السلفى عبد الفتاح حمداش زيرواى، الذى يعتبر أحد رموز السلفية فى الجزائر، دم الكاتب الروائى والصحفى كمال داوود بافتاء على الفيس بوك.