أصبحت الأجيال الحالية من الشباب والمراهقين وربما الأطفال هم الأكثر هوسا بالسوشيال ميديا والانترنت ومواقع التواصل الاجتماعى، وليس هذا فحسب، ولكن أيضا بالتطبيقات التفاعلية التى ظهرت مؤخرا
لا يوجد المزيد من البيانات.