شهد الثانى من فبراير من عام 2019، وصول أحدث الرؤساء من أصول عربية للحكم فى أمريكا اللاتينية.
اقتحمت قوات من الجيش والشرطة مدججة بالسلاح، مقر البرلمان السلفادروى، خلال جلسة استثنائية، فى حدث غير مسبوق منذ انتهاء الحرب الأهلية فى البلاد عام 1992..
يبدو أن الشعب الفلسطينى وقطاع عريض من العرب والمسلمين فى مختلف أنحاء العالم، لن يفرحوا بفوز نجيب أبو كيلة، الرئيس السلفادورى الجديد، صاحب الأصول الفلسطينية وذلك بسبب موقفه من إسرائيل، حيث زارها خلال شهر فبراير من العام الماضى 2018.