طالب عدد من الأحزاب الرئيسية الكبرى فى النمسا بقيادة الحزب الاشتراكى الديمقراطى (اس بى او)، وحزبا (الحرية) و(النمسا الآن)، بضرورة إصلاح قانون الأحزاب
رأى حزب الشعب النمساوى، والذى يتصدر استطلاعات الرأى فى البلاد، أن الحملات الانتخابية الخاصة بالانتخابات البرلمانية المبكرة فى سبتمبر القادم، ابتعدت عن المنافسة الشريفة.