علينا أن لا نعول كثيرا على الولايات المتحدة ولا على تصريحاتها البراقة والمراوغة، فبات الكل يُدرك أن سياستها قائمة على إدارة الصراع وليس إنهاؤه والاستثمار في الأزمات، وأنها ثبتت بالفعل أنها صديق دائماً ما يخون
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن الموقف المصرى ثابت وحاسم من دعم القضية الفلسطينية بكل المسارات والأصعدة، وأن التكامل والعملىالعربى المشترك ضرورة لمواجهة التحديات والتهديدات
في إطار التصعيد بين إسرائيل وإيران الراهن،
في ظل عالم يموج بالصراعات والمتغيرات يعيش السودان مأساة كبيرة على كافة الأصعدة، فالأرقام باتت مرعبة ومزعجة وتنذر بكوارث صحية واجتماعية وسياسية،
السبيل الوحيد لإنقاد المنطقة من نشوب حرب إقليمية هو السكوت الدولى والصمت الأممى تجاه ما يحدث ويدور في غزة لأن طول أمد الحرب في غزة يُزيد – قطعا – من حدة التصعيد، ويجعل المنطقة والإقليم على برميل بارود قابلا للانفجار في أي وقت،
ليكون السؤال الأخطر الآن.. ماذا لو خرج التصعيد الإيراني الإسرائيلى عن السيطرة؟
مكمن الخطر هو أنسنة القضيية الفلسطينية بل أنسنة حرب غزة، وهذا يتجلى في فعل وقول الولايات المتحدة، حيث نجدها تسمح لإسرائيل باستمرار العدوان، وتدعمها بالسلاح والمال، وفى نفس الوقت تريد أن تحول القضية إلى قضية إنسانية فحسب، فترسل بعض المساعدات الغذائية سواء عن طريق البحر أو الجو
التقت الأسرة المصرية على مائدة الإفطار في حضور الرئيس السيسى، في جو يسوده الحب والدفء وفى ظل خطاب اتسم بالمصارحة والمكاشفة، وبعث برسائل مليئة بالطمأنينة حول ما يدور من أحداث وتحديات وأوضاع داخلية وخارجية،
الفقير عندما يخرج زكاة الفطر مؤكد أنه يستشعر جمال العطاء، ويعلم أن هناك من هو أقل منه فيحمد الله تعالى على ما هو فيه، ويكفى أن هذه الفريضة تعزز من التكافل المجتمعى، فما من أسرة ولا بيت إلا يسعى ويبحث عن كل فقير
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن الدولة المصرية منذ 2014 شهدة طفرة غير مسبوقة في التحول نحو تحقيق تنمية مستدامة على كافة الأصعدة رغم التحديات والتهديدات داخليا وخارجيا،
مؤكد أن تنصيب الرئيس السيسى لولاية رئاسية ثالثة علامة فارقة في تاريخ الدولة المصرية، ونقلة نوعية نحو استكمال المشروع الوطنى لبناء الدولة المصرية الحديثة التي بدأ منذ 2014 بعد النجاح في استرداد عافية الدولة،
ما يدعو للريبة، ويؤكد أن هناك خداعا استراتيجيا بدت ملامحه تظهر وتتضح في مواصلة الولايات المتحدة حالة النفاق، حيث تصريحات لبايدن تدعو إلى ضرورة إقامة دولة فلسطينية ودعم جهود التفاوض، وموافقات للكونجرس بإرسال القنابل والأسلحة وتخصيص مليارات الدولارات لإسرائيل
عودة الدراما التاريخية المصرية للشاشة من جديد إنجاز مهم وخطوة نحو المسار الصحيح، فمن المؤكد أن للدراما التاريخية فوائد ومكاسب متعددة، وباتت ضرورة لمساهمتها في بناء الصورة الذهنية للمجتمعات،
لاينكر أحد أن سياسة مصر الخارجية شهدت طفرة ونقلة نوعية منذ 2014، وباتت تواكب كافة الأحداث والتغيرات الإقليمية والدولية رغم كثرة التحديات والتهديدات الخارجية أو الداخلية،
وداعاً يا من كنتِ لنا أما وأباً وعماً وخالاً.. وداعاً يا من وهبتنا حباً وعطاءً بلا حدود، ويا من صبرت على فراق الأب، وتحملًت وجع الفقد في وفاة ولديكٍ وحفيدك.
أمام ماكرون فرصة تاريخية لإعادة فرنسا إلى مكانتها الاعتبارية العالمية، خاصة أن باريس كانت تتميز بتبني مواقف مؤيدة للقانون الدولى ومدافعة عمن لا صوت لهم، ولإثبات أن باريس لا تدور في فلك الولايات المتحدة بالتبعية العمياء..
في ظل تفاقم الأوضاع في غزة على كل الأصعدة تأتى الزيارة الثانية لـ "جوتيريش" الأمين العام للأمم المتحدة لمعبر رفح المصرى أمس السبت، لتحمل عدة رسائل سياسية وإنسانية،
يفشل مجلس الأمن للمرة التاسعة فى وقف إطلاق النار بشكل مُستدام في غزة، والولايات المتحدة تستمر في محاولاتها لتحويل حرب غزة إلى قضية إنسانية لا أكثر
نتحدث كثيرا عن أهمية القوة الناعمة للدول في صياغة أفكارها وفى الترويج لثقافتها وفنونها ولعرض مقدراتتها وللإعلان عن نفسها، ومصر امتازت بامتلاك هذا السلاح في الخمسينات والسيتنيات في منطقة الشرق الأوسط فأصبحت المؤثرة دائمًا،
يجتمع ست من القادة الأوربيين في قصر الاتحادية ويتفقون على ترفيع العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية والشاملة، ليكون السؤال الأكبر ماذا يعنى هذا لمصر وأوروبا؟