ظلت حرية الإنترنت في تركيا مقيدة إلى حد كبير خلال العام الماضي، والذي تميز بزيادة الرقابة الذاتية، وقائمة متنامية من المواقع الاخبارية المحجوبة والاعتقالات الشاملة بسبب انتقادها للعمليات العسكرية
لا يوجد المزيد من البيانات.