عجب على ال لابسة توب العفة من أول كلمة تحس إنها عاملة زفة وراح طالع منها المستخبى قام نط
حقا علينا أن نبرز التحية والتقدير عالية مدوية لكل يد تعمل فى مجال التمريض نعم هذه الفئة العظيمة تضحى وتضحى. تضحى بنفسها بكل حب وعطاء من أجل تخفيف ألم لمريض
فى هذه الأيام تجد بائعى الورد فرحين لأن تجارتهم تنشط بسبب هرولة الأولاد لشراء هدية الأم معتقدين أنهم فعلوا شيئا كبيرا وأدوا ما عليهم تجاه الوالدين، مقابل إهدائهم وردة قد تكون صناعية أو طبيعية فى عيد الأم.
كل منا هذه الأيام الممطرة يشعر ببرودة الجسد ويلتمس الدفء حابسا نفسه فى حجرة النوم ملتحفا بعديد من الأغطية كى يقتنص حرارة تطفئ لسعات البرد المتوالية المنصبة على الجسد هاربا من لدغات البرد
"شد حيلك يابا" عبارة قلتها له منذ ثلاثين عاما وقتها اقترب عمره من الستين عاما بعد أن انتهينا من حش وتربيط أحمال البرسيم وحملناها سويا على عربة الكارو.
كل السلام والمنى يا خال دائما معايا كده ع البال
يتحدث الناس عن الحاسة السادسة والاتصال الروحى مهما تباعدت المسافات وتقاطعت الطرق وغلقت الأبواب، إنها أشياء عجز العلم عن استيعابها وفك شفراتها، إنى أعرف جيدا شخص فى مدينة السرو بدمياط
تحية لبور سعيد دمياط مع بورسعيد دائما إيد فى الإيد