يتفاعل جسم كل شخص بشكل مختلف مع فيروس كورونا ومع دخوله إلى أنظمة الجسم المختلفة، يعانى أكثر من نصف الأشخاص المتعافين منه من أعراض كورونا طويلة الأمد.
تشير الإحصاءات اليومية عن ارتفاع معدلات الإصابه بفيروس كورونا خلال هذا الفترة بكافة دول العالم وهو ما يتطلب رفع كفاءه الجهاز المناعى لدعم الجسم لمواجهة الوباء
التغيّر في الطقس هو أحد الأسباب الشائعة للإصابة بالأمراض.
بدأ فصل الخريف فى الشرق و الشتاء في العديد من دول العالم ، مع انخفاض درجات الحرارة ، يمكن أن تساعد طقوس الصباح في تعزيز صحتك والحفاظ على لياقتك
مع انتشار وباء فيروس كورونا يسعى كل شخص لدعم جهازة المناعى.
قالت الدكتورة نهلة عبد الوهاب، استشارى المناعة، إن أعداد الإصابات بفيروس كورونا لا تزال ثابتة ومطمئنة إلى حد كبير، مشيرة إلى أن هناك زيادة كبيرة فى نسبة أعداد المتعافين من الفيروس..