العام الدراسى الجديد يطرق الأبواب وسط ظروف وإن كانت أقل ضراوة لكنهت مازالت "استثنائية"، ففيروس كورونا هدأت حدته فى بعض بلدان المنطقة العربية
لا يوجد المزيد من البيانات.