بعد سنوات من الدراسة وتخرجها فى كلية الحاسبات والمعلومات، ورغم أن دراستها بعيدة كل البُعد عن مجال صيانة الهواتف المحمولة إلا أن ميرا شريف، الفتاة الصعيدية
لا يوجد المزيد من البيانات.