واصلت هيئة كبار العلماء بالأزهر في عام 2020 جهودها الملموسة في تجديد الخطاب الديني كونها الحصن الحصين للمسلمين يركنون إليه في النوازل، من خلال ما أظهرته الجائحة التي ما زالت بين ظهورنا إلى الآن
لا يوجد المزيد من البيانات.