" أنا شغلتى ساعاتى من 40 سنة، والمكان دا أقدم ممر فى العتبة، كل المحلات فيه لها تاريخ طويل، فيه اللي بيصلح واللى بيبيع" بهذه الكلمات بدأ رأفت التركى يروي لليوم السابع حكايته مع الساعات.
مئات الساعات المتراكمة من حوله يعاملهم كأطفاله ويعمل فى إصلاحهم بحب لا يمل تدقيق النظر إليهم ولا يتراخى عن تأدية عمله بإحكام وضمير..