فى تاريخ الشعوب تظهر أسماء بعينها وتلمع مع كل مرحلة، ورغم أن تلك الأسماء ربما تكون ليست الأفضل فى العلم والثقافة، لكن الظروف والأقدار تهيئ لفرد دون آخر أن يظهر اسمه.
ليأتى البحث عن منابر الوعى الحقيقية لمواجهة ومناهضة هذه الظواهر، ضرورة مهمة للتصدى لكل الأفكار الضالة والشاذة، والقيام بحركة تنويرية وتوعوية في ظل عالم الحداثة وسيطرت المنصات الرقمية،
أكدت الكاتبة الصحفية سكينه فؤاد، أن خطورة تأثير مواقع التواصل الاجتماعى واسعة المدى، ولابد أن تشارك كل أجهزة صناعة الوعى في التنبيه إلى مخاطرها.