"بلا شك أن الطبيب برضه إنسان ويميل لأهواء وتتحكم فى قراراته أمور شخصية كثيرة، كل واحد يميل لما يتقن"، ويحبذ ويمدح اللى بيعرف يعمله أو اللى بيجلب له مكسب أكتر.
كل عام ومصر وشعبها الطيب الصابر المثابر في خير و سلام ورخاء وانفراج للأزمات.
أعود وأتحدث من جديد عن التريند المصري الذي يحتل بكثافة قائمة العلماء والمبدعين بمختلف بقاع الأرض، ليتردد اسم مصر مراراً وتكراراً فى العديد من المحافل الدولية و أهم كيانات وصروح الدول.
من جديد أعاود الحديث عن الغلاء الذى التهم قدرات الشعب المصرى اللهم إلا قليلاً ممن كان تضررهم أقل وطأة..
لا أبالغ عندما أقول أننى سأظل منبهرة بعظمة أجدادى المصريين القدماء.. فقد نشأت كغيرى من مواطنى مصر على حب بلادى والانحياز لها ولتاريخها
إن تحدثت عن أرض اللبان كما عرفناها من خلال تاريخنا القديم، عندما كان ملوك مصر القديمة يجلبون اللبان من أرضه الفريدة ببلاد فريدة الموقع والتراث والحضارة التي تمتد لخمسة آلاف عام
أوجه كلماتي اليوم إلى صناع المنتجات المصرية بمختلف أشكالها وأنواعها، تلك التي لاقت رواجاً غير مسبوق بالأشهر القليلة الماضية منذ اندلاع حرب غزة بالسابع من أكتوبر، وحتى الآن، نظراً للمقاطعة الحادة الفاعلة التي قام بها شعب مصر للمنتجات والماركات العالمية
عودة للتريند المصري الذي لا ينتهى، نتحدث فى مقال اليوم عن قيمة وقامة فنية كبيرة، وعملة نادرة بسماء الفنون، وعلى رأسها تلك التي أطلق عليها غذاء الروح "الموسيقى"
صدر حديثا كتاب "الشرفات العالية.. وأشهر اغتيالات العصر الحديث" للكاتبة دينا شرف الدين، والكتاب هو الثاني لها بعد كتابها "في زمن الأي كلام".
ونحن نستقبل عاماً جديداً ندعو الله أن يكون خيرو رخاء و انقضاء للأزمات ، إذ بنا نفاجأ أن بأول أسابيع هذا العام أن هناك من المفسدين مالا طاقة لبلادنا بهم
"القراءة فقط تبني مثقفا ولا تبني عالِما".. "لكي تكون عالما لابد أن تكون لديك ملكة البحث والتنقيب والاستقراء وملكة الحفظ
لم تكن المرة الأولى التي أكتب فيها عن المخدرات، ولن تكون الأخيرة، فقد توقفت مرات أمام هذا الكابوس المخيف الذي بات يهدد معظم الأسر المصرية، تحديداً تلك التي بها مراهقون أو شباب من الجنسين
في عودة للحديث غير المنقطع عن التريند المصرى، الذي يضم طابوراً طويلاً من العلماء والمبدعين الذين أضافوا للعلوم الكثير من الاختراعات والابتكارات والإنجازات، ما لن تمحوه السنوات ولا تنال منه ذاكرة الإنسانية بالنسيان.
كما هو المتوقع من شعب مصر العنيد، في مختلف المواقف المهمة، التي تكتب بالخطوط العريضة في سجل صفحات التاريخ المصري، قد وثق المصريون حدثاً مهما ينضم للأحداث الكبيرة.
يشهد التاريخ منذ فجره على مر الزمان أن المواطن المصري لطالما كان ظهيراً قوياً لقيادته ضد أي عدوان يستهدف الأرض أو العرض.
وتتوالى سلسلة الجرائم الإنسانية والإبادة الجماعية والقتل الممنهج الذى ترتكبه إسرائيل بحق الأبرياء من النساء والأطفال، والتى كان أبشعها وأشدها قسوة قصف مستشفى المعمداني
ما زالت العنصرية الغربية الأوروبية و الأمريكية تمارس انتقاداتها لحقوق الإنسان، وتنظيرها غير المنقطع بهذا الشأن فيما يخص الدول العربية والإسلامية.
-لماذا أدعو الرئيس عبد الفتاح السيسي للترشح مجدداً للفترة الرئاسية القادمة؟.. لأنها مسيرة قد بدأها وحقق بها ما تحقق من إنجازات، بعضها قد اكتمل وأكثرها قيد التنفيذ لحين الانتهاء الكامل.
ونحن فى غفلة من الزمن مستغرقين حتى الآذان فى أحداث تلاحقها أحداث أخرى من كل اتجاه، إذ بنا نُفاجأ بواقع مؤلم قد تسلل بخبث ليستشرى فى قلب المجتمع المصرى.
إبن محافظة البحر الأحمر من عامل رخام إلى قائمة الـ 2% من العلماء الأكثر تميزا وتأثيرا عالميا، أما إن تحدثنا عن العزيمة ، فقد استحوذ الجين المصرى عليها بقوة ليوجه أنظار الدنيا