يعد الإمام عروة بن الزبير، أحد الفقهاء السبعة في المدينة، وهو تابعي ومحدث ومؤرخ مسلم، وأحد المكثرين في الرواية عن خالته عائشة بنت أبي بكر زوجة النبي محمد..
قال إسلام بحيرى، إن البخارى أخطأ فى عدة أحاديث أثبتها السلف ولم يهتم بالسند، مدعيا أن حديث زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من السيدة عائشة ليس فيه صنعه شرعية أو تشريعية.