هل يطلب الناس من النحاتين فى مصر تماثيل أو بورتريهات تجسد أهاليهم الموتى أو أحبابهم؟ سؤال قد يبدو غريبا بعض الشيء على الثقافة المصرية.
على غرار متاحف الشمع حول العالم، يسعى البعض لصناعة تمثال أو بورتريه للرأس، سواء لنفسه أو لأى أحد من أحبابه سواء كانوا على قيد الحياة أو من المتوفين.
لماذا لا نجد التماثيل فى شوارع مصر مثل الدول الأجنبية التى تنتشر منها صورا لأشخاص يتحدثون أو يلعبون معها؟ هذا السؤال أجاب عليه صانع تمثال نجيب محفوظ.
على غرار الصور المنتشرة لعميد الرواية رأينا تمثال نجيب محفوظ على كرسى خشب، الدكتور أحمد عبد الفتاح صانع التمثال كشف خلال حديثع مع تليفزيون اليوم السابع عن أسباب ذلك