"أنتَ سيِّدُ قرارِكَ.. فبكلمةٍ منكَ تستطيعُ أن تخرجَ من هذا السجنِ اللَّعينِ الذي أصبَحْتَ فيه عبدًا للسيجارةِ، وحقلاً خصبًا لكلِّ الكوارثِ والمصائبِ التي تفعَلُها في صدرِكَ وقلبِكَ.
فقدت الصحافة العربية قامة من قامتها، برحيل الكاتب الصحفي الكبير صلاح منتصر، عن عمر يناهز 87 عامًا، بعد صراع مع المرض.