لا أحد ينكر أن "الميكروباص" كان ولا يزال صداع يدق في رأس الجميع على الطريق الدائري، لا سيما في ظل السلوكيات الخاطئة لسائقي "الميكروباصات"
لا يوجد المزيد من البيانات.