لم يمنعها بعد المسافة بين بيت الأسرة وبين الجامعة من تحقيق حلمها في أن تصبح أبرز مذيعات ماسبيرو، بدايتها لم تكن في مجال الإعلام ولكن من خلال مسئوليتها عن الوفود الفرانكوفونية.
لا يوجد المزيد من البيانات.