الناظر إلى حال اللغة العربية اليوم يشعر بحزن خاصة أنها تتعرض لتحديات كبيرة وتتلقى ضربات وطعنات للأسف من أبنائها بعد أن هجرها البعض، وأصبح هناك من يتفاخر بالتحدث باللغات الأجنبية.
لا يوجد المزيد من البيانات.