استهدفت عملية تسلل إلكتروني وزارة النقل الأميركية والتي تسببت في الكشف عن المعلومات الشخصية لما يصل إلى 237 ألفاً من موظفي الحكومة الاتحادية الحاليين
لا يوجد المزيد من البيانات.