فى ظل احتدام الصراع على الهيمنة والسيطرة على العالم، وفى ظل الحديث عن تشكيل مجلس إدارة جديد للعالم قائم على تعدد الأقطاب، ويقود هذا بقوة روسيا والصين، لكن الأنظار تتجه إلى الصين باعتبارها القوة الاقتصادية العالمية الثانية،
لا يوجد المزيد من البيانات.