الذاكرة الغنائية المُعاصرة باتت مثقوبة. أغلب إنتاجات المطربين من كل الأجيال لا تصمد أكثر من أسابيع، ثم يُواريها النسيان. لم يكن ذلك مُعتادًا فى السابق؛ إذ كان طبيعيًّا أن تختلف حظوظ الأغنيات من الذيوع.
لا يوجد المزيد من البيانات.