يبدو التعامل الغربي، على الأقل من قبل الأنظمة، مع القضية الفلسطينية صادما، فهي تستخدم خطابا واحدا صلبا لا تقبل فيه النقاش، يتوقف عند السابع من أكتوبر، ولا يتعداه إلى النظر إلى الجرائم الإنسانية
لا يوجد المزيد من البيانات.