كنت قد تحدثت في مقال الأسبوع الماضي عن تلك اللحظة الفارقة التي ظهر أثرها على مستويين الأول في تغير نوعي طرأ على الرأي العام العالمي، الذي استطاع الفكاك من أسر الإعلام الغربي،
لا يوجد المزيد من البيانات.