عندما يصبح الجو باردا، وتزداد فرص سقوط الأمطار، ويصبح النهار قصيرا، نفضل البقاء في المنزل، ويمكن أن يؤثر تغير الفصول ودرجات الحرارة أيضًا على صحتنا النفسية، وطاقتنا اليومية
لا يوجد المزيد من البيانات.