تبدو الحاجة الملحة في اللحظة الراهنة، إلى "دولنة" المفهوم، عبر "إصلاح" النظام الدولي، ليس فقط على مستوى القمة، في إطار المتغيرات التي يشهدها النظام العالمي، وصعود قوى قادرة على المشاركة في عملية صناعة القرار الدولي، وإنما أيضا فيما يتعلق بالدور الذي يمكن للأقاليم القيام به