صار المشهدُ من مفردات الزمن الجديد؛ ولعلَّه تصويبٌ لكثير من الأزمان القديمة بأثرٍ رجعى، عندما كان قطاعٌ عريض من الناس خارج دائرة الاهتمام تقريبًا، وبعيدًا حتى عن الإضاءة المعنوية التى نحتاجها بقدر ما يحتاجونها، وربما أكثر،
لا يوجد المزيد من البيانات.