ظلت الأميرة كيت بعيدة عن أعين الناس لمدة شهرين تقريبًا، مما أثار شائعات مفادها أن جراحة البطن التي أجرتها أميرة ويلز من الممكن أن تكون أكثر خطورة مما يُقال.
لا يوجد المزيد من البيانات.