في سنوات دراستنا المبكرة لم يكن ذكر الشيخ حسن العطار يرد إلا بصورة مختصرة جدًا وظالمة للرجل، كان يُقال لنا "إن الشيخ حسن العطار هو الذي رشح رفاعة الطهطاوي للسفر بدلًا منه
تحل، اليوم، ذكرى واقعة شهيرة فى التاريخ المصرى وهى مذبحة القلعة التى نفذها محمد على باشا للقضاء على المماليك.
تحل اليوم ذكرى مذبحة القلعة، والتي تعد واحدة من أشهر المذابح التي شهدتها مصر في عصر المماليك، وذلك بعدما جهّز محمد علي باشا مصيدة للتخلص من المماليك في مثل هذا اليوم 1 مارس عام 1811.
يُعد محمد على هو مؤسس الدولة المصرية الحديثة، حيث أجرى عدد من الإصلاحات شملت كافة جوانب الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية وأيضا العسكرية
أصدر محمد على باشا فرمانا بإعادة تنظيم جريدة «الوقائع المصرية» على الوجه الأكمل برئاسة رفاعة الطهطاوى، وفى 11 يناير
أرسل محمد على باشا، بعثاته العلمية إلى أوروبا وبدأها بإيطاليا سنة 1813، بأن أوفد إليها عددا من التلاميذ لدراسة الفنون العسكرية وبناء السفن والطباعة وغيرها، وفى سنة 1818 غير وجهته إلى فرنسا.
بعث الشيخ عمر مكرم من منفاه فى طنطا برسالة إلى صديقه القديم محمد على باشا، يهنئه فيها بانتصاراته على الوهابيين فى شبه الجزيرة العربية، فاهتز محمد على طربا بالرسالة.
غادر الملوك وبقيت القصور، وضمن جملة ما حدث من تحولات، أنها صارت بيوتا للجمهورية، ومقرات يدير الرؤساء شؤون الحكم من خلالها، ولعل ذلك واحد من المكاسب القليلة التى تركتها الحقبة الملكية السابقة على ثورة يوليو.
أراد محمد على باشا «والى مصر» أن يقيم نظاما قويا ومتماسكا يدرب عليه جنوده، فاتخذ من الجيش الفرنسى مثالا ينسج على منواله فى إنشاء الجيش الحديث، حسبما يذكر الدكتور عبدالرحمن زكى فى كتابه «التاريخ الحربى لعصر محمد على الكبير».
تمر اليوم ذكرى انتصار الأسطول المصرى على الأسطول اليوناني في "موقعة ستمبالا"، إذ وقعت فى 23 نوفمبر عام 1824، بناء على طلب السلطان العثمانى من محمد على باشا والى مصر
التقطت أول صورة شمسية فى أفريقيا بتاريخ الرابع من نوفمبر عام 1839 فى مدينة الإسكندرية داخل قصر محمد علي باشا، الذى انبهر بالاختراع العجيب
تحل اليوم ذكرى وفاة رفاعة الطهطاوي الذى اتخذ اسمه من كونه طهطاويا، فقد ولد في طهطا بمحافظة سوهاج في صعيد مصر في 15 أكتوبر من عام 1801
أعلنت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، اليوم، إصدار كتاب «الحملة الفرنسية وظهور محمد علي» عن مشروع النشر بالهيئة للدكتور محمد فؤاد شكري، والكتاب صادر عن سلسلة ذاكرة الكتابة
وصلت السفينة إلى مصر وعلى متنها إبراهيم، أكبر أنجال محمد على باشا، ومعه أخوه «طوسون» القادمان إلى القاهرة لأول مرة فى حياتهما يوم 28 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1805، حسبما تذكر الدكتورة عفاف لطفى السيد مارسو فى كتابها «مصر فى عهد محمد على».
كانت الساعة الثامنة صباح 24 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1828، حين استقبل محمد على باشا والى مصر، فى قصره بالإسكندرية العالم الفرنسى شامبليون
تمر اليوم الذكرى الـ214 على نفى الزعيم الوطنى عمر مكرم إلى دمياط بقرار من محمد على باشا على الرغم من الدور الذى لعبه عمر فى وصول محمد على إلى حكم مصر فى عام 1805.
تمر اليوم الذكرى الـ214 على نفى الزعيم الوطنى عمر مكرم إلى دمياط بقرار من محمد على باشا على الرغم من الدور الذى لعبه عمر فى وصول محمد على إلى حكم مصر فى عام 1805.
حرر محمد على باشا بيانا يرسله إلى الباب العالى العثمانى يذكر فيه ما أنفقه فى مصر من الخراج، وقدره نحو 4 آلاف كيس، وأنها صرفت فى مهمات تختص بشؤون البلاد
أمر محمد على باشا بإنشاء جيش جديد منضبط فى عام 1815، فلم تقبل القوات التقليدية وخططت للانقلاب عليه ودبرت مؤامرة لقتله
تحل، اليوم، ذكرى رحيل محمد على باشا مؤسس الأسرة العلوية التى حكمت مصر منذ القرن التاسع عشر حتى منتصف القرن العشرين.