فى أحد أيام شتاء من عام 1991 تحت قبة قاعة جمال عبد الناصر بجامعة القاهرة- قاعة الاحتفالات حاليا- يقف الزعيم الأفريقى الكبير نيلسون مانديلا على مسرح القاعة بعد زيارة ثانية للقاهرة
"يعيش جمال حتى ف موته"، فلم يكن جمال عبدالناصر يوما في عقول وقلوب المصريين والعرب رئيسا عاديا، لكن زعيما استثنائيا، فعلى الرغم من انقضاء 53 عاما على رحيله إلا أنه لازالت صورته محفورة
قال المهندس عبد الحكيم عبد الناصر، نجل الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، إن الدولة تتحرك بخطوات ثابتة للأمام على المستوى الاقتصادى وكلها من أجل الشباب.