معظم أبناء الجيل الحالى لم يشاهدوا بيليه أو يوهان كرويف أو حتى بلاتينى فى بث مباشر، لكنهم نجحوا فى معاصرة مجموعة من اللاعبين الذين لن يتكرروا مرة أخرى فى التاريخ.
لا يوجد المزيد من البيانات.