إهمال علاج بعض الإصابات، خلال مرحلة الطفولة، يكون له آثار كبيرة على الإنسان بعد البلوغ، حيث أرسل قارئ يسأل: عمرى 25 عاما، وأعانى من تقوس خفيف بالساقين للخارج، وسؤالى هل هناك علاج غذائى أو دوائى أو تمارين رياضية لإعادة الساقين مستقيمين مرة أخرى، أم أن الجراحة هى الحل؟