"إيف أرنولد" المصورة الفوتوغرافية التى تعتبر واحدة من الجند المجهولين فى حياة "مارلين مونرو"، هى التى نجحت فى الاقتراب من "مارلين" كامرأة صاخبة وحالمة فى الوقت نفسه، بعيداً عن التصنع
موضة وضع وجه مارلين بالألوان الأبيض والأسود والأحمر، هى الموضة التى بدأت الكثير من شركات الديكور فى إضافتها على اللمسات النهائية، كما دخلت هذه الألوان الثلاث لوجه مارلين فى الكثير من تصميمات الملابس والإكسسوارات
لو كانت أيقونة الأنوثة والإغراء مارلين مونرو حية حتى الآن لكانت أكملت عامها التسعين وربما نجحت فى الاحتفاظ بجمالها وسحرها إلا أنها لم تكن لتنجو أبدًا من فعل الزمن ومن آثاره عليها فكيف كان من الممكن أن يبدو شكلها؟