تفاجأت بانفتاح نافذة الدردشة على الشاشة الفضية، حملقت عيونى فى الاسم، نعم إنها هى، لم تمهلن لحظة أستحضر فيها كل الأسئلة العالقة فى ذهنى
لا يوجد المزيد من البيانات.