تنكر وكيل حكمدار مديرية الغربية، فى زى تاجر قطن، وذهب ليلا إلى قرية «الجميزة» فى 2 أكتوبر، مثل هذا اليوم، 1891 على رأس فرقة من الجند طوقت القرية للقبض على الشيخ إبراهيم الشهاوى الذى هو فى الحقيقة عبدالله النديم
تلقت الثورة العرابية هزيمتها فى موقعة التل الكبير يوم 13 سبتمبر، 1882، ودخل الجنرال ولسلى قائد القوات الإنجليزية القاهرة يوم 15 سبتمبر، بصحبة أركان حربه، وسلطان باشا نائبا عن الخديو توفيق الذى كان يقيم فى الإسكندرية.
ذهب عبدالله النديم إلى رياض باشا رئيس النظار «الوزراء»، واجتمع به كى يحصل منه على الموافقة بإصدار جريدة، ويتذكر: «اجتمعت برياض باشا فى مصر، وقد اضمر لى الأضر فنافقته ونافقنى.
أبرق عبدالله النديم من منفاه فى «الآستانة» بتركيا إلى أخيه وأمه يدعوهما إلى الحضور: «لم تكن هناك زوجة ولا أب ولا أم ولا أولاد، تلك الحاشية التى عاش نديم بدونها،
قال الكاتب الكبير محمد أبو العلا السلاموني في افتتاح المحور الفكري " 150 سنة مسرح" بالمهرجان القومي للمسرح المصري أن الفضل والسبق في هذا الشعار والاحتفال يعود للناقد الكبير الدكتور عمرو دوارة
افتتح الفنان القدير يوسف اسماعيل رئيس المهرجان القومي للمسرح المصرى فى دورته الثالثة عشر المحور الفكرى " 150 سنة مسرح " الذي يديره الناقد المسرحي جرجس شكري
ذهب عبدالله النديم إلى رياض باشا، رئيس النظار «الوزراء»، واجتمع به كى يحصل منه على الموافقة بإصدار جريدة، ويتذكر: «اجتمعت برياض باشا فى مصر، وقد اضمر لى الأضر فنافقته ونافقنى
أبرق عبدالله نديم من منفاه بـ«الأستانة» عاصمة الدولة العثمانية إلى أخيه وأمه يدعوهما للحضور: «لم تكن هناك زوجة ولا أب ولا أم ولا أولاد، تلك الحاشية التى عاش نديم بدونها
كان لانتفاضة الجيش بقيادة أحمد عرابى أثرها الكبير فى عبدالله النديم، فبعد وقفة عرابى الشهيرة على رأس 4 آلاف جندى وضابط فى مواجهة الخديو توفيق بميدان عابدين يوم 9 سبتمبر 1881.
بدأت فى الأيام الماضية الكتابة عن وأواصل: ..« التنكيت والتبكيت » وصحيفته « النديم التى صدر عددها »أسلوب المجلة « النديم » حدد ليس منمقا » : الأول يوم 6 يونيو 1881.
نالت مقالات عبدالله النديم، الصحفية، إعجاب الناس، والسبب كما يقول المؤرخ الدكتور عبدالمنعم إبراهيم الجميعى، فى مقدمة كتابه «عبدالله النديم والأعداد الكاملة لمجلة التنكيت والتبكيت».