تحت عنوان "ليس لدينا شىء": الاضطرابات العرقية فى إثيوبيا تترك الدمار فى أعقابها"، سلطت وكالة فرانس برس الضوء على آثار الاضطرابات الأخيرة.
أوقفت السلطات الإثيوبية اكثر من 11500 شخص منذ إعلان حالة الطوارئ فى مطلع أكتوبر بعد اشهر من الاضطرابات العنيفة، بحسب أرقام رسمية نشرها التلفزيون الرسمى السبت.